أعلنت كلية العلوم بجامعة دمياط تجديد اعتماد معمل التحاليل الدقيقة لبحوث المياه من المجلس الوطني للاعتماد (الإيجاك) وفقًا لمتطلبات المواصفة الدولية ISO/IEC 17025:2017، وذلك عقب زيارة المتابعة الدورية الثانية. وأعرب الدكتور محمد إسماعيل أبو دبارة، عميد كلية العلوم، عن تقديره لجهود فريق العمل بالكلية، مشيدًا بدورهم في تحقيق هذا الإنجاز الذي يعزز من مكانة الكلية البحثية. كما وجه الشكر لرئيس الجامعة، أ.د حمدان ربيع المتولي، ونائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أ.د محمد عبد الحميد شهاب، على دعمهما المستمر لتحقيق هذا النجاح. وقد هنّأ عميد الكلية أ.د مي إبراهيم الجمال، مدير المعمل، وفريق العمل البحثي المتميز على دورهم الفعّال في الالتزام بأعلى معايير الجودة، متمنيًا مزيدًا من التميز والارتقاء بالمستوى الأكاديمي والبحثي.
استقبلت شركة دمياط لتداول الحاويات والبضائع وفد من الخط الملاحي Hapag-Lloyd ممثلا في السيدة / فيديا دامودهاران - رئيس قطاع التعاقدات منطقة جنوب أوروبا و ألبير تافوكا - رئيس قطاع التشغيل منطقة شرق المتوسط و عمر إسماعيل - مدير العمليات في مصر وكان في استقبالهم اللواء بحري أ.ح دكتور / رفيق جلال – العضو المنتدب التنفيذي لشركة دمياط لتداول الحاويات والبضائع.
ومن الجدير بالذكر ان الخط الملاحي Hapag-Lloyd هو من أهم عملاء محطة دمياط لتداول الحاويات والبضائع وهو العميل رقم واحد ضمن عملاء المحطة.
وقد اعربت السيدة / فيديا دامودهاران - رئيس قطاع التعاقدات منطقة جنوب أوروبا عن ثقتها في قدرة المحطة على الاستمرار في استقبال وتشغيل سفن الحاويات بكفاءة، واعربت عن سعادتها بالصورة المشرفة التي ظهرت بها المحطة وإعجابها بجودة مستوى الخدمة المقدمة من المحطة.
وأشاد ألبير تافوكا - رئيس قطاع التشغيل منطقة شرق المتوسط بمهارة طاقم عمل شركة دمياط لتداول الحاويات والبضائع وكفاءتهم في تعاملهم مع ازمة التكدس الأخيرة والعمل على حلها في أسرع وقت.
ومن جانبه رحب اللواء بحري أ.ح دكتور رفيق جلال بالساده الضيوف وأبدى دعمه الكامل لجميع الخطوط الملاحية ومنهم الخط الملاحي Hapag-Lloyd وأيضاً تم الرد على جميع استفساراتهم ، وصرح دكتور رفيق أن المحطة مستمرة في تنفيذ استثماراتها العملاقة بما يضمن تقديم خدمات متميزة لعملائها من الخطوط الملاحية وكذا المصدرين والمستوردين المصريين .
وأن الشركة نجحت في تحقيق طفرة في معدلات الأداء خلال الفترة الماضية مما أدى إلى عدم وجود أي انتظار للسفن والتي تتراكى على أرصفة الحاويات فور وصولها لميناء دمياط .