في إطار المتابعة المستمرة لمنظومة العمل وضمان جاهزية المعدات والخدمات المقدمة للمواطنين، قام المهندس مجدي عطا الله، رئيس مجلس الإدارة لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بدمياط، بجولة ميدانية مفاجئة شملت إدارة الحركة "الجراج" وإدارة الخط الساخن. تضمنت الجولة المرور على إدارة الحركة " المرور " للاطمئنان على الحالة الفنية للسيارات والمعدات التابعة للشركة، بما في ذلك سيارات الشفط، وسيارات الكسح، وسيارات المدمج، وسيارات الطوارئ المزودة بطلمبات متنقلة. وأكد المهندس مجدي عطا الله على أهمية جاهزية هذه المعدات لأي ظروف طارئة خلال فصل الشتاء، مشدداً على ضرورة إجراء الصيانات الدورية واللازمة لضمان كفاءتها. اختتمت الجولة بزيارة إدارة الخط الساخن لمتابعة آليات العمل وخطط الاستجابة والتأكد من كفاءة النظام وزمن الاستجابة للشكاوى الواردة عبر الرقم (125) من أي خط أرضي أو محمول، بالإضافة إلى استقبال رسائل الواتساب على الرقم (01013019333). تأتي هذه الجهود في إطار رفع درجة التأهب والاستعدادات التامة للشركة خلال موسم الشتاء، لضمان تقديم أفضل الخدمات للمواطنين وتحقيق استجابة سر...
.
سلم اليوم "علي عبد الرؤوف" وكيل وزارة التربية والتعليم بدمياط، شهادات الفائزين في مسابقتي كانجارو للرياضيات وهيبو للغة الإنجليزية، بحضور عبد العليم جمعة وكيل المديرية حسن مشعل مدير إدارة العلاقات العامة لمؤسسة إديوميتر مصر ومحمد قورة مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام.
ووجه "وكيل الوزارة" شكره وتقديره للحضور من الطلاب وأولياء الأمور ومنسقى المسابقتين بمدارس دمياط ومديرى المدارس لمشاركتهم الفعالة فى المسابقات العالمية، معربا عن سعادته بالطلاب المشاركين والفائزين فى المسابقتين الدوليتين .
يذكر أن المسابقة تنظمها وزارة التربية والتعليم بالتعاون مع شركة إديوميتر مصر للمسابقات الدولية العلمية بهدف إتاحة الفرصة لجميع الطلاب بمختلف المدارس لدخول مجال التنافس العلمى الدولى، وتستهدف المسابقة الطلاب من الصف الأول الابتدائى حتى الثالث الثانوى.. مع مراعاة جميع المستويات والقدرات التعليمية للطلاب.. حيث تهدف كانجارو إلى تعليم الطلاب الاستمتاع بالرياضيات والتركيز على المهارات التطبيقية للرياضيات وربطها بالحياة.. بينما تهدف هيبو إلى الارتقاء بمهارات اللغة الإنجليزية وأساليب البحث العلمى الحديثة لدى الطلاب من خلال تدريبهم على العمل الجماعى وتحسين نوعية التعليم الموجه لهم وانخراطهم في المجتمع المحلى والعالمى والبحث عن القواسم المشتركة التي تجمع بين الثقافات المختلفة من خلال الأنشطة التعليمية التفاعلية العالمية.