في إطار المتابعة المستمرة لمنظومة العمل وضمان جاهزية المعدات والخدمات المقدمة للمواطنين، قام المهندس مجدي عطا الله، رئيس مجلس الإدارة لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بدمياط، بجولة ميدانية مفاجئة شملت إدارة الحركة "الجراج" وإدارة الخط الساخن. تضمنت الجولة المرور على إدارة الحركة " المرور " للاطمئنان على الحالة الفنية للسيارات والمعدات التابعة للشركة، بما في ذلك سيارات الشفط، وسيارات الكسح، وسيارات المدمج، وسيارات الطوارئ المزودة بطلمبات متنقلة. وأكد المهندس مجدي عطا الله على أهمية جاهزية هذه المعدات لأي ظروف طارئة خلال فصل الشتاء، مشدداً على ضرورة إجراء الصيانات الدورية واللازمة لضمان كفاءتها. اختتمت الجولة بزيارة إدارة الخط الساخن لمتابعة آليات العمل وخطط الاستجابة والتأكد من كفاءة النظام وزمن الاستجابة للشكاوى الواردة عبر الرقم (125) من أي خط أرضي أو محمول، بالإضافة إلى استقبال رسائل الواتساب على الرقم (01013019333). تأتي هذه الجهود في إطار رفع درجة التأهب والاستعدادات التامة للشركة خلال موسم الشتاء، لضمان تقديم أفضل الخدمات للمواطنين وتحقيق استجابة سر...
تقدم النائبان المهندس وليد صلاح التمامي ومحمد علي أبوحجازي عضوا مجلس الشيوخ عن حزب مستقبل وطن بمحافظة دمياط باقتراح برغبة لرئيس مجلس الشيوخ المستشار عبدالوهاب عبد الرازق موجه لرئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي ووزيرالزراعة السيد القصير لتوضيح اسباب اختفاء الاعلاف والدواجن في الاسواق بشكل كبير
مما أدي للجوء تجار الدواجن لإعدام الكتاكيت بسبب غياب الاعلاف حيث انتشر منذ عبرمواقع التواصل الإجتماعي فيديوهات لمربي وتجار الدواجن بإعدام الكتاكيت ، الذي انتشر بشكل موسع خلال الساعات الماضية.
وطالب التمامي وابوحجازي مقدمي الإقتراح بضرورة الإسراع في إيجاد حل جذري لأزمة الدواجن والأعلاف التي تفاقمت خلال الساعات الماضية.
مؤكدين علي ضرورة تدخل رئيس الوزراء ووزير الزراعة لوضع قواعد واسس لكي تتدارك حدوث مثل تلك الأزمه والاستماع لمربي الدواجن للمشاكل التي تواجههم من أجل وضع حلول عاجلة
مشيران مقدمي الطلب انه كان من الأحرى بالسيد وزير الزراعة، أن يعترف بأن لدينا أزمة في الأعلاف، ويعدد ويفند أسبابها للمنتجين وأصحاب المزارع والفلاحين. حتى يشارك الجميع كل قدر استطاعته في طرح حلول مناسبة؛ بدلا من أن يطل علينا ويعلن أن إعدام الكتاكيت حالة فردية وإذا كانت حالة فردية، ماذا ينتظر وزيرالزراعة والمختصين بالوزارة للتدخل؟!
وهل يجب أن تكون حالة جماعية حتى تتحرك؟!
الأعلاف أزمة مرتبطة بالذرة والصويا الموجودة في الموانيء ولم يتم وصولها إلى أصحاب المصانع والمستورين لعدم وجود الدولار طبقا لاتحاد الدواجن،وهذا يؤكد أن هناك مشكلة حتى وإن كان ما تم حالة فردية، فعلينا أن نقر أننا نستورد ما يقرب من 90% من استهلاكنا للأعلاف، مما يوجب علينا البحث والعمل على أن نكون مصنعين لها بدلا من أن نكون مستوردين.